قصتي مع المحارم تبدا مع خالتي التي تكبرني عاما واحدا فقط .
خالتي الجميلة جدا تقطر حلاوة وروعة جسمها ممتليء وصدرها مفعم ونهديها
رائعان وشفتاها ملتهبتان وخدها ناعم اما عيناها فكانتا نعستان من يحدق
فيهما يشعر بمدى تلهفها للارتواء الجنسي بينما كنت اقدم امتحانات البكالوريا كنت ضعيف في مادة الفيزياءوبما انها متفوقة في الفيزياء بل وكانت في السنة الجامعية الاولى متخصصة في هذه المادة فقد اتفقت معها على ان تقوم بتدريسي هذه المادة وكان الاتفاق ان أذهب الى بيت جدتي كل اسبوع يومي الخميس والجمعة
لتقوم خالتي بتدريسي .
وتم تنفيذ الاتفاق واعتدت على هذا طوال ايام الدراسة وكنت خلال الاسابيع الاولى
مداوم على استيعاب ما تقوم به خالتي من تدريسي
وما حدث خلال هذه المدة فقد اثار لديّ المشاعر الجنسية وقلب حياتي
راسا على عقب حيث انني كنت الاحظ - وانا شاب مراهق وسيم ومحبوب جدا -
بان خالتي تقوم ببعض الحركات التي اخذتها في البداية على اساس انها خالتي المحرمة عليّ
وانها تقوم بتلك الحركات بحسن نية ودون قصد ..
فمثلا انها كانت ترتدي ملابس قصيرة فيها من الاغراء ما لا يستطيع
اي انسان مقاومته فكانت ترتدي قميص خفيف شفاف يلتصق بصدرها ويبرزه
بشكل يثيرالغرائز وتبدا بلصق جسدها بجسدي بطريقة شاذة وتضع فخذيها على ركبتيّ
وأحس بحرارتها تشعل كل اوصالي وتوقد بي نار الغريزة الجنسية .
وتمد كف يدها لتتحسس قضيبي الذي كان يرتعد من اللذة التي تدفعني للابتعاد
عنها بحركة عفوية ..
وربما احتراما لجدتي العجوز العاجزة
وبيت اخوالي المتفرقون كل في بيته ومع زوجته واولاده ..
مع شعوري ان خالتي تستغل عدم وجود اخرين معنا في البيت لتعمل على استثارتي
دوما وتقوم ببعض الحركات الجنسية
التي حاولت قدر الامكان مقاومتها دون جدوى.
ففي احد الليالي قالت لي ساذهب للنوم مبكرا
وعليك حين تاتي لتنام في غرفتي ان تطفي النور
فذهبت وحين انتهيت من دراستي ذهبت الى الغرفة لأنام فاذا بي ارى خالتي
وقد تمددت على بطنها ورفعت قميص نومها
لتكشف فخذيها الرائعين وتظهر جزءا من كيلوتها المغري حتى انني لم اعد قادرا
على الاحتمال فبدات انظر الى جسدها
من بعيد واستمتع واتلذذ بما ارى بينما هي توهمني بانها
نائمه وحين لاحظتني بدات بتحريك جسدها يمينا وشمالا زيادة في اغرائي
لكنني اطفأت النور وتمددت على السرير الثاني المقابل لسرير خالتي محاولا
النوم لكني لم استطع فبدات - وبدون شعور - بامساك زبي وتدليكه
بينما كنت انظر الى جسم خالتي الملتهب بنار الشهوة والعاشق للنيك ..
وحينها أتيت بظهري وافرغت مافي زبي من المني واستسلمت للنوم.
لأستيقظ بعد ساعات على يد تمسك زبي وتدلكه لي فلما افقت من نومي رأيت خالتي
وحين شعرت بي .. هربت الى سريرها لكي لا اشعر بها
ولكني كنت قد شعرت بها وتاكدت من انها تريد ممارسة الجنس معي وتتحين الفرصة ......
ولهذا فقد دبت عندي الشجاعه في الليلة التالية
وذهبت للسرير لأنام بينما خالتي ما زالت مستيقظه امام التلفاز فقمت باطفاء نور الغرفة
ونزعت بنطالي وبقيت في الملابس الداخليه وتمددت على السرير
وبدات بتدليك زبي الطويل المتوحش
حتى انتفض واصبح كبيرا يغري اية فتاة تتشوق للجنس
فأنتبت بالصدفة ورأيت ان خالتي قادمة للغرفة ففكرت ان اوهمها بأنني نائم واغمضت طرفي عيني .
فلما دخلت خالتي الى الغرفة أشعلت ضوءا واحدا خافتا ورأتني نائما
واقتربت لتتأكد من اني نائم واطمئنت لذلك .
فاغلقت باب الغرفة واقتربت مني اكثر وتحسست جسمي كله
بيديها الناعمتين واخذت تبوسني في صدري
وبطني حتى اقتربت اسفل صرّتي ولم تتمالك نفسها حين رأت ان زبي كان ينبض بقوة
ويرتطم بلباسي الداخلي وأثارت حركته كل شهوتها فهجمت خالتي
على زبي واخرجته من مخبئه
واخذت تقبله وتمصه وتداعب فتحته بطرف لسانها ...
وتحركه على خديها وتتاوه من شدة العطش لممارسة الجنس معي ...
فاخبرتها اني صاحي لها وبدات اقبل شفتيها وصدرها وقمت بتعريتها ونزعت عنها
كل ملابسها الخفيفة وحتى كيلوتها ووضعت زبي في فمها لتبدا بمصه ...
فقامت تموصه وترضعه وقتا طويلا جدا حد الاستمتاع به وهي تغازله
و تتاوه وتصدر انينا يزيد من تعطشي للاستمرار معها
فلما فرغت خالتي من مص زبي تمددت على بطنها وقالت لي :
هيا حبيبي نيكني في طيزي واستمتع بي ومتعني معك .
فقمت وركبت فوقها واحتضنت طيز خالتي وبدأت اتحسسه كالحرير الناعم الطري
وبدات الحس طيز خالتي بقوة وشهوة متناهية حتى اثارتها حركاتي بشكل رهيب
ومن ثم وضعت زبي في فمها حتى تبلله وترطبه من - تفال - فمها الدافي
وبعدها قربت راس زبي على فتحة طيز خالتي الممحونة وقمت بتحريك راسه
وحكه على فتحتها وشعرت بحرارتها فوق راس زبي...
وبينما بدا زبي يملسها حتى شعرت برجفتها وهي تتاوه تحتي من اللذة
الجنسية... وبدات تصدر اصواتا عالية بعض الشي وهي تترجاني ان ادخل كل زبي في طيزها...
وهنا استعدلت في مكاني فوقها واحتضنت طيزخالتي بقوة
ومسكت زبي بيدي بقوة غير متناهية ووضعت بعضا من تفالي على راس زبي
وبعضا على فتحة طيزها التي توسعت قليلا من حك راس زبي عليها
حيث كنت ادخل راسه واخرجه في طيزها وهذي الحركة هي التي جعلت خالتي
تترجاني ان اجعل كل زبي يدخل في طيزها .
وحينما امسكت زبي بقوة حتى ادخله في طيز خالتي .
طلبت منها ان تمد يديها على فلقات طيزها لتساعدني بفتح طيزها ع الاخر...
وفعلا رفعت لي طيزها للاعلي ومدت يديها على فلقتي طيزها وفتحتها بيديها وقالت لي :
يلا حبيبي ادخله لي كاملا ..
فقمت بأدخال زبي في طيزها شيئا فشيئا وهي تولول وتقول : ارجوك ادخله كله مرة واحدة ...
وبالفعل ادخلته كله في طيزها حتى ارتطمت خصياني على شفايف كسها وهي تتاوه
وتصدر انينا بزيد من شهوتي الجنسية واستمريت انيك خالتي بقوة الشبق
الذي كان في داخلي وداخلها وقوة الشهوة التي جمعتنا ...
وبقيت ادخل زبي واخرجه في طيز خالتي وانيكها نيكا قويا شديدا وعنيفا
وهي تتاوه تحتي وتطلب المزيد من النيك والقوة والشدة والعنف ...
استمريت انيك خالتي فترة طويلة جدا من الوقت وانا مرتكز على طيزها ...
ثم تمددت فوق ظهرها ولصقت صدري على ظهرها ودفعت كل زبي
في اعماق طيزها وهنا اشتعلت شهوة خالتي اكثر من اول واخذت تصرخ
وتتأوه بغنج ودلال واكثرت من كلمة نيكني حبيبي نيكني بقوة اقوى ...
فما كان مني الا ان استجمعت كل قواي العضليه وبدات انيكها بقوة اقوى
واعنف واشد من اول مرة ورحت صوب رقبتها وعضيتها شبه عضة قوية
فصرخت خالتي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآه ..
فما ان سمعت تلك الاهات حتى افرغت كل مني زبي في طيزها وبقيت
مستلقي فوق ظهرها والمني يتدفق بقوة في طيزها وهي تشعر بحرارته وتستمتع وتتأوه ...
وتقول لي : اتركه في داخلي ولا تخرجه ارجوك.
ابقيت زبي في طيز خالتي حتى اكملت كل انزالي للمني في طيزها
وحتى ارتخاؤه وهو في طيزها.
ثم نمت بجانبها حتى الصباح الذي فضحنا لبعضنا حينما نظرنا لبعضنا
وتعانقنا باندهاش ورغبة وحب هي تتاوه وتتغنج متعطشة للمزيد من النيك وبينما كنت
ارفض ذلك بسبب اني تاخرت... هجمت عليّ خالتي واعادت لي الشبق الجنسي
ثم تنايكنا واستمتعنا ببعضنا وهي ترجوني ان اتخذها عشيقة ابدية لي ...
فوافقت على ذلك وتواعدنا ان نلتقي في يوم الخميس القادم
في الخميس القادم ذهبت الى بيت جدتي للقاء خالتي وعشيقتي ومنيوكتي
فلما دخلت وجدتها قد حضرت نفسها لي بان لبست لي اجمل الملابس المغرية
الشفافة التي تظهر مفاتنها الرائعة
فوجدت نفسي متعطشا للنوم معها فذهبنا سويا الى غرفة نومها وامسكت بها
اقبلها من شفتيها ونهديها واعض على حلمتيها وهي تمسك زبي الذي زاد
حجمه وقساوته وبدات تدلكه لي حتى وضعته في فمها وبدات بمصه بعنف حتى اذ
جاءتها لحظة الشبق تمددت على ظهرها
وفتحت لي فخذيها وقالت لي : هيا اقبل وضعه بين هذين الفخذين الملتهبين.
وهي تقصد ان انيكها في كسها .
وفعلا اقتربت منها وبدات الحس لها كسها الملتهب شهوة
والمغمور بمياه بحر شهوتها المتدفق خمرة وسكرا . ثم بدأنا نتنايك سوية بكل شهوة ورغبة ..
وبقينا - انا وخالتي - غارقان في احضان بعضنا البعض غراما وعشقا ورغبة وشهوة...
وبدات انا وخالتي نتذوق حلاوة الحب والعشق المحرم .
.........
0 التعليقات:
إرسال تعليق